توفير الطاقة
تأسست شركة الإمارات للطاقة النووية بموجب المرسوم الصادر في ديسمبر 2009 عن المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.
وكشركة تابعة لـ"القابضة" (ADQ)، التي تعد واحدة من أكبر الشركات القابضة على مستوى المنطقة، تتولى شركة الإمارات للطاقة النووية قياد البرنامج النووي السلمي الإماراتي، وتتضمن مهامها:
- تطوير وتشغيل محطات براكة للطاقة النووية التي تعد أكبر مصدر للكهرباء في دولة الإمارات العربية المتحدة، وتنتج الكهرباء النظيفة على مدار الساعة.
- العمل عن كثب مع حكومة أبوظبي والحكومة الاتحادية لضمان توافق البرنامج النووي السلمي الإماراتي مع خطط البنية التحتية لدولة الإمارات.
- تطوير الموارد البشرية للبرنامج النووي السلمي الإماراتي بالتنسيق مع قطاع التعليم في دولة الإمارات.
- رفع مستوى وعي المجتمع الإماراتي بدور الطاقة النووية في استراتيجية الطاقة في دولة الإمارات.
- عقد الشراكات والفرص الاستثمارية الإماراتية مع دول وشركات الطاقة النووية حول العالم.
رؤيتنا
تعزيز النمو في دولة الإمارات العربية المتحدة
مهمتنا
ضمان برنامج سلمي وآمن ومستدام للطاقة النووية
دورنا
تمضي شركة الإمارات للطاقة النووية قدماً في مسيرتها لكي تصبح شركة عالمية ريادية في قطاع الطاقة النووية، وتستند على معارفها وخبراتها المؤسسية الكبيرة من أجل استكشاف الفرص لتطوير مستقبل العلوم والتكنولوجيا النووية في دولة الإمارات العربية المتحدة، مثل المفاعلات المصغرة. وبفضل سجلها الحافل، تعمل شركة الإمارات للطاقة النووية على توسيع بصمتها في تطوير الطاقة النووية المدنية، ودعم أجندة خفض البصمة الكربونية العالمية، والمساهمة في مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة النووية بحلول عام 2050.
وتعد محطات براكة للطاقة النووية حجر الأساس في مسيرة انتقال دولة الإمارات إلى مصادر الطاقة النظيفة، إلى جانب كونها منصة للابتكار. وتقود شركة الإمارات للطاقة النووية مرحلة جديدة من الطاقة النظيفة في دولة الإمارات، وتساهم في تعزيز الجهود الهادفة لخفض البصمة الكربونية، وضمان أمن الطاقة، والنمو الاقتصادي المستدام.